قصة النســـر


يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى قمم الجبال

ويضع عشه في أعلى قمم إحدى الأشجار

وكان عش النسر يحتوي على بيضات صغار

ثم حدث زلزال عنيف هز الأرض بشدة

فسقطت بيضة من عش النسروتدحرجت إلى أن استقرت في قن للدجاج

وظنت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني ببيضة النسر هذه

وتطوعت دجاجة كبيرة في السن للعناية بالبيضة إلى أن تفقس.


 وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل


ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة
وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة

وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة قن الدجاج

شاهد مجموعة من النسور تحلق عالياً في السماء

تمنى هذا النسر لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور



لكنه قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج

قائلين له: ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليق عالياً مثل النسور

وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي

وآلمه اليأس ولم يلبث أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج . 

إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به

فإذا كنت نسراً وتحلم لكي  تحلق عالياً في سماء النجاح

فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج ( الخاذلين لطموحك ممن حولك !)


حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى . 

واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك !

لذا فاسع أن تصقل نفسك ، وأن ترفع من احترامك ونظرتك لذاتك فهي السبيل لنجاحك ، ورافق من يقوي عزيمتك .



ما هو أختيارك ..؟ من أسرار الحياة



الحياة قائمه على كثيراً من الأسس والقوانين والقواعد

وعلى أساس هذه القواعد يحدد الأنسان طريقه في الحياة

ومن هذه الأسس هو .... أساس الأختيار

فالحياة قائمه على مبدأ الأختيار

وعلى أساس ما نختار .. يتحدد مصيرنا

ولكلاً منا أختياراته

فمثلاً تجد أنساناً حزيناً بائساً وآخر سعيداً ومنجزاً

وأذا بحثنا في حياة كلاً منهما .. لوجدنا أن ما هو فيه أنما هو نتيجه لأختياراته

فهناك من أختار طريق المعاناه والحزن والفقر

وهناك من أختار طريق السعاده والهناء والغنى

قد يتعجب البعض من هذه المقالة

وقد يتهمني البعض بمخالفه الشرع لأن كل شيئ بيد الله

وقد لا يفهم البعض هذا المبدأ ... ظاناً منه أن حزنه وهمه وفقره ومعاناته أنما هي من عند الله وأنه لا يد له فيها

ولكني أقول لكل هؤلاء ... تريثوا قليلاً ... وأقراءوا هذه المقالة بعقول منفتحه

ولا تحكموا على الأمر قبل أتمامة

يقول تعالى في وصفه للأنسان

إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً

ويقول أيضاً عز وجل

لمن شاءَ مِنكُم أن يتَقَدم أو يَتَأخَر

فالله عز وجل خلق الأنسان وقدر له رزقه ولكنه لم يجبره على سلوك طريق معين في الحياه

ولو كان الله أجبرنا على سلوك طريق معين ... لكان ذلك مخالفاً لصفه العدل الألهي
فالله لا يظلم أحد .... لأن الله عدل وكل قضائه خير

وماظلمناهم ولكِن كانوا أنفُسهم يظلِمُون

الأنسان هو الذي يظلم نفسه عن طريق أختياراته الخاطئه والسيئه

فمثلاً الفتاه التي تختار طريق التحرر والأنسياق خلف الشباب هنا وهناك

هي بذلك أختارات الطريق الخطأ الذي سيكون نهايته أما أنهيار عفتها أو تدمير حياتها
الشاب الذي قرر تدخين المخدرات ... هو بذلك أختار طريق الهلاك البدني والنفسي والمادي

وعندما يصاب بالأذى والمرض .. تجده يلعن سوء الحظ ويلعن الفقر ويدعي ان الله أمرضه وأصابه بالشر

أن ما يحدث لنا أنما هو نتيجه أختياراتنا في الحياه

فأذا اردتم أن تحيوا حياة طيبه .. فأجعلوا أختياراتكم طيبه ووسعوا من مجال الأختيارات

وقد يقول البعض : ولكننا أحياناً نصاب بأشياء ليس لنا أي يد فيها مثل الموت - الكوارث - الأعاقات

وأقول لهؤلاء : نعم أحياناً نبتلى بأشياء نرى أنه لا يد لنا فيها

ولكننا أيضاً عن طريق أختياراتنا نحدد طريقه تعاملنا مع هذه المشكله

فمثلاً من أبتلاه الله بموت أحد أحبابه .... فأمامه أختياران

الأختيار الأول : الصبر والرضا والتوكل .... ومع الوقت ستسير الحياه بشكل طيب

الأختيار الثاني : البكاء والعويل طوال العمر وعدم النسيان .. والحياه دائماً في جو من الأحزان

على اساس أختياره سيتحدد مصير هذا الأنسان

فالذي يريد أن يحيا حياه سليمه وسعيده

فستكون أختياراته هكذا : التفاؤل - الحب - طاعه الله

العمل - التعلم - البساطه - الأبتسامه - التخطيط ..... وكثيراً وكثيراً من هذه الخيارات الأيجابيه

أما الذي يريد أن يحيا تعيساً

فستكون أختياراته كالتالي : الندم على الماضي - التفكير السلبي

الحقد والحسد - التهويل من الأمور - الكسل - الجهل - التشائم

معصيه الله - الصحبه السيئه .... وكثيراً وكثيراً من هذه الخيارات السلبيه

هناك من يعيش في الماضي ... يتذكر كل تجاربه السلبيه ... متشائم من الغد

نادماً على كل مافاته .... مركزاً فكره على مالا يمتلكه ... يعيش في جو من الحرمان
ثم تجده في النهايه يشكوا حاله وأن الله قد أبتلاه بالحزن والهم ... كلا أنه أختياره
هناك من تعيش في الأوهام .... تبني احلامها في الهواء

لا تأخذ خطوات جاده لتحقيق آمالها .... تتواكل على الله

وفي النهايه تشكوا أنها لا تستطيع تحقيق أحلامها .... كلا أنه أختيارها

لقد خلقنا الله أحراراً ووضع لنا السبل ومهد لنا الطرق

ورزقنا من كل خير ووفر لنا كل سبل الحياه السعيده الناجحه
وترك لنا الأختيار .... فأذا أخترنا الشر فسنجد شراً .. واذا أخترنا الخير ... فسنجد خيراً

فعلى اساس أختياراتنا تتحدد حياتنا

فأنا مثلاً أخترت أن أحيا حياه سهله مليئه بالنجاح والسعاده

وتوكلت على الله في هذا السبيل عن طريق التعلم والتفاؤل

ومساعده الناس ومد يد العون لكل من يحتاجه

أخترت أن أعيش ببساطه ... فبسطها الله علي

هذه أختياراتي ......... فما هي أختياراتك ؟؟؟

فالحياة أختيــار ... فأحسنوا أختياركم

لما الجزمه أتقطعت ....



منذ فتره ليست بالبعيده كنت ذاهب لألقي محاضره في مكان هام وكبير

واثناء ذهابي لهذا المكان حدث موقف محرج جداً

كنت قد اشتريت حذاء جديد وذهبت به في هذا الموعد

واثناء ذهبي حدث وان أنقطع هذا الحذاء بطريقه غريبه وذلك عندما أصطدمت قدمي بكرسي السيارة

!!!!!!!!

كيف انقطع الحذاء بهذه السهوله ؟؟؟

دعونى أولاً أحكي لكم القصه منذ البدايه

بداية يوم المحاضره

استيقظتُ كعادتى مبكراً

حدث شيئ جعل مزاجي يتعكر ... فبدأت بالتفكير بالسلب

وشعرت بالضيق

:(

وأثناء اعدادي ملابسي للخروج حدث وأن تاهت مني رابطة العنق

فبحثت عنها فتره فضاع مني بعض الوقت وأصبحت متأخراً

فشعرت بالسلب أكثر واُصبت بالضيق

:(

وبعد أرتدائي لملابسي وخروجي من المنزل مسرعاً

أكتشفت وأنا عند محطه الأنطلاق أنني نسيت جميع أوراقي الشخصيه في المنزل

:(

فعدتُ مسرعاً لألتقطها وأدى ذلك لضياع كثيراً من الوقت مره اخرى

فأزددتُ ضيقاً وشعرت بالضجر

أثناء ركوبي السيارة للذهاب لوسط المدينه حيث مكان المحاضره

حدث وان أصطدمت قدمي بأرجل مقعد السياره الحديدي

فأدى ذلك لأنقطاع حزائي الجديد وألم في باطن قدمي

:(

:(

:(

وعندها شعرت بمزيد من الأسى والضيق وحملت في صدري كل مشاعر الحنق والغضب في هذا الكون

وشعرت عندها أن الكون يقصدني من هذه المعاناه

فكيف سأذهب الأن وماذا سأفعل في هذا الحذاء وكيف سأُحاضر بهذه الهيئه

!!!!!!!!

:(

ومازالد الطين بله أن الطريق كان مزدحماً برغم قصر المسافه

واضحى فجأه الجو شديد الحراره وكل مشاعر السخط تملئ صدري

:(

لماذا يعاملنى الكون بهذه الطريقه ... لماذا انا بالذات !!؟؟

:(

وأنا في ظل هذه المعاناه وهذا الضجر الشديد

فجأه .... وجدت الحل .... عرفت السبب ... وضعت يدي على سبب ما يحدث

ما سبب ما حدث ؟

هل تعلمون من السبب ؟

انه ( أنــا ) ... أنا السبب فيما حدث

!!!!

بدون أي تعجب وأندهاش من جانبكم ....فالسبب هو

ان ضربه بدايتي لم تكن موفقه

بداية يومي عندما شعرت بالسلبيه وسمحت لهذا الشعور يتملكني والسيطره على أفكاري

ادى ذلك لأكمال سلسله من السلبيات المتتابعه وأنا لا اشعر انني السبب

وبدلاً من تركيزي على تعديل تفكيري لكل ما هو إيجابي .... كنت أكتفي بالتركيز على الحدث السلبي

فيؤدي ذلك لتكرار أخر .... ثم التركيز عليه ... فيتكرر غيره

وهكذا في دائره مغلقه

فما تركز عليه سوف ترى منه كثيراً .... هذا هو القانون

وهذه هي الحقيقه ....

هذه هي القوانين الكونيه والتي لا تحابي أحد على أحد

فالقانون ثابت مع الجميع ... فقط تعامل معه .. وسوف يرد هو بالمثل

ما تفكر فيه وتركز عليه يصدر منك ذبذبات معينه .... فتجذب لها الذبذبات المماثله لها والتى تناسبها على نفس الموجه

فكر سلبي = أحداث سلبيه

فكر إيجابي = أحداث إيجابيه

الكون يبعث لك رسائل .. إن فهمتها سوف يفسح لك الطريق

وان لم تستوعب ما فيها وتفهم مغزاها ... سوف تتكرر حتى تتعلم الدرس

والمفاجأه أنني عندما أكتشفت الحقيقه وفهمت الراسله ..قمت فوراً بتعديل الإشاره وحولت الذبذبات الي إيجابيه

وهنا حدثت المعجزه .... أبتسم لي الكون وأفسح لي الطريق

أصبح الطريق سلس نسيت موضوع الحذاء

وبالرغم من وصولي متأخراً إلا أنني وجدت المحاضرة لم تبدأ بعد

وبدأت بنجاح وكان يوماً رااائعاً بمعنى الكلمه

ولم يلاحظ أحد الحذاء حتى أنــا

^__^

والي الأن لن أنسى هذا اليوم

ولم انسى هذا الدرس

لمــا الجــزمه أتـقطــعت

^__^

مقتطفات من كتــاب السـر



ليكن المظهر كالجوهر .. وليكن الظاهر كالباطن ..

- كل ما يحدث في حياتك فأنت من قمت بجذبه إلى حياتك .. وقد انجذب إليك عن طريق الصور التي تحتفظ بها في عقلك _ أي ماتفكر فيه _

- كل فكرهـ من أفكارك هي شيء حقيقي _ إنها قوة _ 

- الأفكار تصبح وقائع 

- إن العواطف هبة لا تقدر بثمن نحظى بها لتسمح لنا بمعرفة ما نفكر فيه 

- إن أفكارك ومشاعرك تصنع حياتك

- عندما تبدأ في فهم أفكارك ومشاعرك والسيطرة عليها فحينئذ سترى كيف تصنع واقعك الخاص وهناك تكمن حريتك وهناك تجد قوتك؟

- عليك أن تختار ما تريد ولكن عليك أن تكون واضحاً بشأنه

- انظر للأشياء التي تريدها على أنها ملكك بالفعل واعلم أنها سوف تأتي إليك عند الحاجه .. دعها تأتي ولا تقلق ولا تفكر بشأنها 

- يمكنك أن تحظى بما تريد إذا علمت كيف تصوغ القالب الخاص به في أفكارك.. فليس هناك حلم لايمكن أن يتحقق إذا تعلمت فقط استخدام القوى الإبداعية التي تعمل من خلالك

- في أغلب الأوقات حين لا نرى الأشياء التي طلبناها فإننا نحبط ويخيب أملنا ونصير متشككين . يأتي الشك مع الشعور بخيبة الألم خذ ذلك الشك وقم بتحويله .. تعرف على ذلك الشعور واستبدله بإيمان لا يتزحزح

- الكون يحب السرعة .. لا تتباطأ ..لا تفكر مرة ثانيه .. لا تشكك .. فعندما تجد الفرصة أمامك وتوجد الدافعية ويكون الحافز الفطري بداخلك فتحرك .. فهذه هي مهمتك وكل ما عليك القيام به..

- إنك مغناطيس تجذب إليك كل شيء .. وحين تصبح واضحاً بشأن ما تريد فإنك تصبح مغناطيساً تجذب إليك ماتريد فقط

- يمكنك أن تبدأ بلا شيء ومن لا شيء ومن لا مكان .. وسوف تجد طريقك ... فكل ما تحتاج إليه هو أنت وقدرتك على التفكير في الأشياء لتجلبها إلى الوجود

- ثق بالله وصدق وتحل بالإيمان .. اتخذ الخطوة الأولى بالإيمان .. فأنت لست مضطراً لرؤية السلالم التاليه كلها للصعود .. فقط اصعد الدرجة الأولى

ســر الأســـرار داخل المقبــرة




في قديم الزمان في العصر الهلنستي أي حوالي 300  سنة ق.م


كان يوجد عراف عظيم ذو شهرة كبيرة يدعي ( هيرمس تريسمجيستوس )  هيرمس مثلث العظمة
وكان هذا العراف من أكثر الحكماء علماً بقوانين الكون


و قيل أن سر الأسرار وبالغ حكمة الكــون موجودة في مقبرتة وقد قام بحفظها للأجيال من بعدة
و بعد موته بقرون عديدة قرر الناس الكشف عن السر الأعظم  وعن سر الأسرار في مقبرته
وذهبوا حيثُ مقبرته ليفتحوها ويكتشفوا السر و انتظر من يريدون حكمة القدماء في ترقب كبير
واحساس بالدهشة جميعهم منتظرين معرفة  السر الأعظم للكون والذي يكمن في تلك المقبرة
وعندما فتحوا المقبرة وجدوا جملة مكتوبه وهي

كما بالداخل سيكون بالخارج
كما بالظاهر سيكون بالباطن

هذه حكمة العصور


كما يكون بداخلك سيكون بخارجك
وما يكون في باطنك سوف يظهر على ظاهرك

الأمر ببساطة هو ... أن كل ما تراه في عالمك الخارجي من نجاح أو فشل ... حزن او سعادة
هو في الأصل نابع من عالمك الداخلي

عالمك الداخلي كالحديقة و أنت كالبستاني .... و ما تبذرة من بذور سوف يظهر في محصولك
لا يفرق الكون بين الصالح والطالح ... بين الخير والشر ... بين الجيد والسيئ
ما تبذرة من بذور في عالمك الداخلي هو ما ستجنيه في عالمك الخارجي


وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَة فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ

ومن أشهر القصص في هذا القانون هي قصة سيدنا يوسف

سيدنا يوسف فكر في السجن هروباً من الفاحشه .. وطلب السجن قبل عفو الله


قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ

فكانت النتيجــة الطبيعية


ثُمَّ بَدَا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآَيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ

هذه هي الحقيقة ... ما تزرعة في عالمك الداخلي سوف يظهر في عالمك الخارجي
وكما قال تعالى في الحديث القدسي 


"أنا عند ظن عــبدي بــي"

فلتملئ عقلك وفكرك وعالمك الداخلي بما تشاء .... ولتظن ما تظن
فسوف يظهر هذا على عالمك الخارجي

تحياتي لكم أحبابي

سحــر التفكيــر على مستــوى أكبــر



احبابنا في الله .. سوف أنقل لكم اليوم

بعض النقاط المختارة من كتاب سحر التفكير على مستوى أكبـر


ليس المهم ما يملكه المرأ …. بل ما يخطط لإمتلاكه


كلما كبر الشخص شأنا … كلما عمل على تشجيعك على التحدث
وكلما صغر …. كان اكثر حرصا على أن يعظك طوال الوقت


إن كيفية تفكيرك تحدد طريقة تصرفك …. وطريقة تصرفك تحدد الكيفية التي يستجيب بها الاخرون لك


إن كل إنجاز عظيم …. ما هو إلا سلسلة من الإنجازات الصغيرة


إيمانك بقدرتك على النجاح يجعل الآخرين يضعون ثقتهم بك


إن ما يهم حقاً ليس مقدار الذكاء الذي تملكه، بل كيفية 
استخدامك لما تملك من ذكاء


إن من أهم دواعي الفشل أن تبدأ العمل وأنت لا تعتقد
أنك ستصيب النجاح


افعل ما تخاف منه، وسوف يختفي خوفك


الفعل يقهر الخوف


إن المكان الفعلي للانسان هو المكان الذي يُريد الذهاب إليه


لا تنظر للأشياء من منطلق حالتها التي هي عليها الآن، بل من منطلق ما ستكون عليه مُستقبلاً


لا تفرط في احلامك ولا تستصغر اي فكرة مهما كانت صغيرة